A REVIEW OF تطوير العمل الإداري

A Review Of تطوير العمل الإداري

A Review Of تطوير العمل الإداري

Blog Article



يتضمن تطوير الخطط إنشاء استراتيجيات لتحقيق تلك الأهداف وتحديد كيفية إكمال المهام.

حيث تضخم حجم الجهاز الإداري و ازدادت الوظائف وظهرت المشاكل التنظيمية، الأمر الذي يحتم وجود وسيلة فعالة للتنسيق بين مختلف النشاطات وخلق نوع من التلاؤم بين الأجهزة الإدارية وهذه أهم الأمور التي تتصدر دعوات التطوير الإداري. 

فبعد اتخاذ القرار لابد على القائد الإداري من وضع خطة لتنفيذ القرار وهذه الخطة يجب  أن تكون واضحة ودقيقة حتى يمكن تنفيذها. 

إن الاتصال (وسيلة) وليس (غاية) ، فهو يساعد في تسهيل العملية الإدارية ، ويساعد في إنجاز التخطيط الإداري بفاعلية ، كذلك يساعد على التنفيذ الفعال للتنظيم الإداري والرقابة الإدارية وأيضا التوجيه الإداري. 

· أن المدربين العاملين في المعاهد لم تتح لهم فرصة كبيرة للتجربة العملية حيث نالوا دراسات نظرية تخصصية خارج بلادهم وبالتالي فهم يميلون لهذا الاتجاه. 

اختيار برامج التدريب المناسبة: تلبية احتياجات كل مدير وفريقه.

ويشكل التدريب غير الكافي عقبة أخرى أمام التطوير الإداري. وبدون التدريب المناسب، قد لا يفهم الموظفون كيفية استخدام التقنيات أو الاستراتيجيات الجديدة أو قد لا يمتلكون المهارات اللازمة لتطبيقها بفعالية.

لكن عند القيام بصناعة إجراءات العمل على ذلك النحو تطرأ العديد من المشكلات من أهمها:

إن الاهتمام بتطوير الجانب المالي هو الخطوة الضرورية لتحقيق كفاءة الإدارة ، لأنه لابد أن تتسع الجوانب المالية حتى تتمكن الإدارة من إدخال التطوير المطلوب واستمراره ، بمعنى انه إذا توفر نظام صالح ومتطور للميزانية ونظم فعالة للمراجعة فان ذلك يؤثر ايجابيا على أساليب التطوير الإداري. ومن هذه الأنظمة: موازنة الأداء والبرامج. 

غالباً ما يكون هدف الدول الأول من عملية تبسيط الإجراءات هو نور تقليل التكاليف التي يتكبدها المواطن للحصول على الخدمة العامة التي تقدمها له، والتي سوف تنعكس بالضرورة على انخفاض تكلفة أدائها بالنسبة إلى الدولة نتيجة الحد من استنزاف الفساد الإداري لمقدرات الدولة.

يمكن أن يساعد أيضًا في خلق روح جماعية قوية بين الموظفين تؤدي إلى زيادة مستويات التعاون.

لذلك لابد على القائد من تقسيم وقته وتوزيعه حسب أهمية الأعمال حتى لا يكون هناك إفراط في استخدامه للوقت لصالح العمل على حساب صحته. 

حيث كان لهذه الحروب آثار سلبية على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري، وبالتالي قامت الدول بتغيير واستحداث أساليب جديدة ، ونتيجة لهذا التغيير ظهر اختلال في التوازن بين القوى البشرية التي غالبا ما تقاوم التغيير وبين التكنولوجيا الحديثة التي تتطلب تغيرا وتبدلا نور في الهياكل والأنظمة والإجراءات وهو ما يسمى بالإصلاح والتطوير الإداري. 

إقرأ أيضاً: كيف تحفّز موظفيك على إنجاز مهامهم في العمل؟

Report this page